alfrqan

مرحبا بكم في موقعنا ومنتديات الفرقان نتمني لكم قضاء وقت جميل معنا والاستفادة بكل ما هوه جديد نأمل من الله ان نكون عند حسن ظنكم بنا في هذا الموقع الديني
ملاحظة هامة عند الاشتراك بالموقع والتسجيل لا تنسي الرسالة الذي ترسل اليك عبر الاميل لانها يوجد بها رابط التفعيل ويكون هناك رابطين الاول للموقع والثاني لتفعيل عضويتك لتمكنك من تسجيل الدخول بعد ذلك فالرجاء بعد التسجيل وقبل قيامك بالدخول اذهب الي رسائلك في الاميل تجد هذا الرابط الموجود وبعد الضغط عليه يمكن الدخول والاستمتاع معنا في موقعنا فاهلا وسهلا بك

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

alfrqan

مرحبا بكم في موقعنا ومنتديات الفرقان نتمني لكم قضاء وقت جميل معنا والاستفادة بكل ما هوه جديد نأمل من الله ان نكون عند حسن ظنكم بنا في هذا الموقع الديني
ملاحظة هامة عند الاشتراك بالموقع والتسجيل لا تنسي الرسالة الذي ترسل اليك عبر الاميل لانها يوجد بها رابط التفعيل ويكون هناك رابطين الاول للموقع والثاني لتفعيل عضويتك لتمكنك من تسجيل الدخول بعد ذلك فالرجاء بعد التسجيل وقبل قيامك بالدخول اذهب الي رسائلك في الاميل تجد هذا الرابط الموجود وبعد الضغط عليه يمكن الدخول والاستمتاع معنا في موقعنا فاهلا وسهلا بك

alfrqan

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

موقع الشريعة والحياه

خبر عاجل-- عدد الشهداء حتي الان 142 شهيد و1115 جريح جلهم من الاطفال-- الحكومة الاسرائيلية تدعم مدن وبلدات الجنوب بـ 15 مليون شيقل--استشهاد الفتى احمد ابو عليان من بني سهيلا متأثرا بجراحه--استهداف مواطنين بصاروخ استطلاع واصابتهما بجراح في حي الشجاعية بغزة--اصابتان في قصف تحذيري قرب منزل مستشار هنية عصام الدعاليس--سقوط صاروخ على منطقة "بني شمعون" واندلاع حريق بعد انفجار الصاروخ--شهيد وثلاثة جرحى في غارة قرب مسجد الشافعي بجباليا--القسام تقصف قاعدة حتسور الجوية بـ 3 جراد واسدود بصاروخ محلي--اسرائيل تقصف منزلا غرب النصيرات والنيران تشتعل فيه بعد تدميره--المقاومه تسستبسل تجدد القصف الصاروخي على المدن والبلدات الاسرائيلية--اليوم 8 من الحرب -يبدأ باستهداف منازل ومقرات حكومية وجسر تاريخي--الطائرات الاسرائيلية تستأنف قصف أنفاق رفح بـ7 غارات واشتعال النار--ابو مرزوق: لا يجوز قتل العملاء بهذه الطريقة ويجب محاسبة المنفذين--قصف مركز شرطة محافظة خانيونس بعدد من الصواريخ--القسام تخترق بث القناتين العاشرة والثانية وتهدد سلاح المدرعات--نتنياهو: نفضل تسوية الوضع بالوسائل الدبلوماسية--طائرات اف 16 تدمر منزل عصام الدعاليس مستشار هنية وسط القطاع

نعلمكم انه تم تفعيل الموقع بعد انقطاع دام اشهر فاهلا وسهلا بكم من جديد والتفاعل مع الموقع بالمشاركات عبر الاميل التالي a_a213@hotmail.com ولكم جزيل الشكرا


    نسائم ايمانيه

    avatar
    الصارم البتار


    عدد المساهمات : 8
    نقاط : 19
    السٌّمعَة : 1
    تاريخ التسجيل : 25/04/2010

    نسائم ايمانيه Empty نسائم ايمانيه

    مُساهمة من طرف الصارم البتار الجمعة نوفمبر 11, 2011 9:57 pm

    الحقيقة الغائبة

    يوليو 5th, 2010 كتبها حسين بن عفيف نشر في , نسمات إيمانية,
    13 تعليق

    فجر الأمس كنت في جنازة لابن أحد إخواننا في الله عز وجل، العجيب في الأمر أن هذا الابن في بدايات الثانوية، وأن موته كان مفاجئاً فقد كان مع مجموعة من الشباب في رحلة شعارها (وبدأ المسير) وعاد فجر اليوم الذي سبق دفنه، ثم خرج من البيت خروجاً معتاداً كخروجه دوماً إلا أن القدر كان ينتظره، وكانت تلك آخر خرجة له من بيته، ليعود بعدها محمولاً إلى قبره، أسأل الله عز وجل أن يفرغ على قلب والديه الصبر والسلوان في فقدهم لفلذة كبدهم.

    وإن في هذا والله لعبرة.. أكاد أجزم أن هذا الابن المبارك خرج من رحلته وهو يخطط لنفسه أن يعمل أشياء حال عودته منها، إلا أن القدر كان أسبق م

    المزيد
    ذكروا الله فاستغفروا لذنوبهم

    يوليو 5th, 2010 كتبها حسين بن عفيف نشر في , نسمات إيمانية,
    تعليق واحد

    انظر إليه هناك يصلي إلى سارية من السرايا في زاوية من زوايا المسجد بعيداً عن الأنظار، شاب يافع ناشئ يصلي بخشوع وطمأنينة، تراه يصلي فيسري في قلبك تيار من الخشوع وكأنك أنت الذي تصلي، تنظر إليه فتملأ قلبك الخشية والهيبة لما ترى، فيتحقق مصداق ما ذكره الأوائل حين يرون أهل الإيمان فيسري في قلوبهم ذكر الله وهيبته، وينشطون لطاعته، لما ينعكس من صدق هؤلاء الصالحين على قلوبهم… أتذكر أخي حين كنت أنت هذا الشاب في بداياتك؟! أتذكر تلك اللذة التي كنت تشعرها حين تجلس معتكفاً في المسجد تذكر الله.. تهلله.. تسبحه.. تستغفره.. تصلي على النبي الكريم محمد صلى الله عليه وسلم.. فلا تتمنى أن تخرج من معتكفك، لما قد يأتي على قلبك من غبار حديث الدنيا، فيُنزله عن علوه.. أتذكر تلك الأيام؟! أتشعر بحلاوتها؟!

    إن كنت كذلك.. فمالذي أصابك الآن؟! ولماذا لم تعد تشعر باللذة التي كنت تشعرها؟ علَّ الدنيا قد أثرت عليك، ونحتت في قلبك ما نحتت، ولكن..

    المزيد
    المتع الباقية

    مايو 25th, 2010 كتبها حسين بن عفيف نشر في , نسمات إيمانية, نسمات تربوية,
    13 تعليق

    الحمد لله، والصلاة والسلام على خير خلق الله، وعلى آله وصحبه ومن والاه، وبعد…



    طفقت أتأمل في حال كثير من الناس في هذا الزمن، فوجدت أن حمى البحث عن المتعة قد انتشرت بشكل ملاحظ، ويكفيك نظرة سريعة لأحاديث الناس ومجالسهم، أو لما يشاركه كثير ممن هم في مواقع الشبكات الاجتماعية لأصدقائهم، أو يرسلونه عبر رسائل البريد الإلكتروني، أو غيرها من وسائل الاتصال المتنوعة، ولو تأملنا لوجدنا أن البحث عن المتعة هذا يأتي في مقابل ما يتعرض له الكثيرون من ضغوط الحياة، التي تؤدي بهم إلى الاكتئاب الذي أصبح مرضاً من أمراض العصر رديفاً للضغط والسكر، يكتئب أحدهم فيبحث عن متعته فيما قد يجلب له أضعاف الاكتئاب الذي كان ينشد صرفه، يكتئب أحدهم فيرمي نفسه في أحضان محادثة مشبوهة أو صداقة مريبة يضن أنه قد يصرف اكتئابه بها، وهو في الحقيقة قد جلب لقلبه ندوباً وآثاراً قد تلاحقه حتى قبره بل حتى حشره وبعثه إن لم يتدارك نفسه بتوبة، وهناك من يبحث عن متعته في صور وأفلام ساقطة، يمتع ناظريه بها، ونسي أن هناك من يرصد عليه ما يفعل، مع سيل من الآثار تتعلق بقلبه تزعجه وتقلقه إن كان من أهل الإيمان، وأقل ما فيها أنها تصرفه عن أن يسير مع أهل الهمم العالية، وصنف ثالث يبغي متعته في السماع، وآخرون يبغونها في المال أو الشهرة أو المركب، وملخص ما يبحث عنه المستمتعون، هو ت

    المزيد
    ومضات على الطريق

    أبريل 8th, 2009 كتبها حسين بن عفيف نشر في , نسمات إيمانية,
    5 تعليق

    الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وبعد…
    طريق سيرنا إلى الله تعالى طريق طويل، تعترض المرء فيه عقبات تعيق سيره فيتعثر، وقد تسبقه القافلة فيكاد أن يتيه فتضيء له ومضات على الطريق حتى لا يضيعه، فيسير في ركب قافلة الإيمان المتوجهة إلى الله عز وجل، وبين يديّ هنا مجموعة من الومضات التي أسأل الله -عز وجل- أن تساعدني وتساعد رواد مدونتي الأعزاء في شحذ هممنا على الطريق الطويل أن نستقيم عليه، ولا نزيغ عنه، وفكرتها أن يحاول ك

    المزيد
    وانتصر الإيمان في معركة الفرقان

    يناير 28th, 2009 كتبها حسين بن عفيف نشر في , نسمات إيمانية,
    تعليق واحد
    الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وبعد…
    مساكين هم بنو البشر حين يعتمدون على لغة المنطق والأرقام الأرضية مجردة من عون رب السماء، فها هي ذي.. دبابات مدمرة.. جرافات مهدمة.. طائرات عملاقة.. صواريخ مفجرة.. بوارج ضخمة.. أسلحة فتاكة.. جيوش جرارة.. تعلن الحرب على شعب ضعيف.. أنهكه حصار وتجويع.. وسجن وتشريد.. كل ما يملكه لمواجهة هذه القوة العاتية المعتدية عليه، هو شيء من أسلحة بسيطة، وصفائح حديد، وأسلاك معدن، وبارود يجمع بينها بذكاء، ليسميها صواريخ، تنطلق في الفضاء لأمتار بسيطة، ثم تسقط، وليس فيها فسفور يحرق، ولا غاز يخنق، وإنما كومة حديد تسقط، فتهدم، وقد تحرق، هذه هي كل آلة حربه.. فبالله عليكم -بمنطق الأرقام والقوى- أهؤلاء هم من سينتصر أم أولئك العتاة؟؟!
    أظنكم لا تختلفون معي أن أصحاب القوة الضاربة هم أولئك، وهذا ما ظنوه في أنفسهم فظنوا أن يوماً أو اثنين سيجهز على خصمهم، وما ظنوها حرباً ضروساً تمتد إلى أكثر من ثلاثة أسابيع يخرجون بعدها مندحرين منسحبين… عجباً.. ما الذي حصل؟
    أتجمع كل المسلمون والعرب على قضيتهم ضد عدوهم، فمنع هذا دعمه، وفتح الآخر حدوده، وقاطع الثالث عدوه، وطرد الآخر سفير وممثل عدوه من بلده؟؟! لا… ولا شيء من هذا لم يحصل، بل هناك من ضيق على إخوانه الحدود، وهناك من زا

    المزيد
    إيمانُك زادُك الحقيقي.. كيف تحافظ عليه؟ وتستزيد منه؟ (6)

    نوفمبر 22nd, 2007 كتبها حسين بن عفيف نشر في , نسمات إيمانية,
    8 تعليق
    الطريقة الخامسة: ممارسة الدعوة إلى الله عز وجل:
    ميدان الدعوة إلى الله عز وجل ميدان رحب لزيادة الإيمان وبلوغ المراتب عند الله عز وجل، بل إنه من أعظم ما يدعو الإنسان إلى الثبات على هذا الدين وعدم التفريط فيه، فمَن أكثر من تحديث الناس عن عظمة هذا الدين، وعن محاسنه، ودَلَّهم على سبل الإيمان والتوجه إلى الله عز وجل، فمن أين سيتطرق إليه الشك أو الضعف؟! خاصة إن كان ممتثلاً لما يقول ملتزماً به، وهذا الظن في الدعاة الصادقين، ومَن أكثر من العمل لهذا الدين والفناء في خدمته وخدمة قضاياه، من أين سيتطرق إليه الوهن والسقوط؟!
    وميدان الدعوة هذا الذي أتحدث عنه ميدان واسع فسيح الجنبات لمن أراد سلوكه وبلوغ المراتب فيه، وهو باختصار أن تنظر في أي عمل أو تخصص صَغُر أم كَبُر تحسنه وتتقنه، فتبذله بصدق وتوظفه في سبيل خدمة هذا الدين وخدمة قضاياه وتدوم على ذلك، فتجد له أثراً وحلاوة في قلبك، وإن من أسوأ أحوال الدعاة أن يقف أحدهم متفرجاً مكتوف اليدين ينتظر من إخوانه من يقول له: اعمل كذا أو افعل كذا، ونسي مثل هذا أن التكليف رباني وليس إنساني، ولو بحث هذا الداعية في نفسه عما يحسن ويتقن فخدم به هذا الدين وخدم قضاياه لكان بذلك قد سدَّ للإسلام بعضاً من الثغور وكسب بذلك من الأجور حسب صدقه وإخلاصه ما الله به عليم، بدل

    المزيد
    إيمانُك زادُك الحقيقي.. كيف تحافظ عليه؟ وتستزيد منه؟ (5)

    أكتوبر 31st, 2007 كتبها حسين بن عفيف نشر في , نسمات إيمانية,
    8 تعليق
    الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله… وبعد…
    فها أنا ذا أعود إليكم من جديد.. مكملاً معكم سلسلتي السابقة في طرائق زيادة الإيمان، ومع…

    الطريقة الرابعة: حب الصالحين، وعدم التفريط في مجالسهم:
    قال الله عز وجل: {واصبر نفسك مع الذين يدعون ربهم بالغداة والعشي يريدون وجهه ولا تعد عيناك عنهم تريد زينة الحياة الدنيا}، إخوانك الدعاة.. لا تتركهم، وشدَّ يديك بهم، واصبر نفسك معهم، ولا تفرط في مجالسهم الخَيِّرَة من أجل دنيا رخيصة، أو متاع زائل.
    ما أسوأ تلك اللحظات التي يتنكر فيها الداعية لإخوانه الدعاة من أجل دنيا أو شهوة أو غضب فيتركهم وينصرف عنهم ناسياً أياديهم البيضاء عليه، فقد انتشلوه من طرق الغواية ودلوه على طريق الهداية وزيادة الإيمان


      مواضيع مماثلة

      -

      الوقت/التاريخ الآن هو الخميس نوفمبر 21, 2024 11:41 am